انسحاب

 العقل ولا الاحساس الاثنين كدابين ببساطه علشان الحكم بيكون تبع المؤثرات الخارجيه بتاثر على التفكير وبتاثر على الاحساس

العقل والاحساس

 بمعنى لو بتحب شخص ممكن تتقبل كلامه ويقنعك غير  كدة بتشوف تصرفاته لو غلط بتقدر تطلعله  مبرر أوعذر 

 بالعكس لو مش بتقبل شخص  مش هتسمع ليه اصلا وغير كده عمرك ما هتبقل ليه مبرر أو عذر  حتى لو حاول يبقى ممكن نقول هنا القبول هو المتحكم .

 التجربه بتأثر  .

ممكن موقف ياثر عليك او ظرف حصل في حياتك او تجربه بتأثر  على رايك وعلى تفكيرك واحساسك يبقى الحكم مش بالعقل ولا الاحساس الحكم تبع الظروف والطباع .

فيه تجربه تديك دفعه للامام وتتحدى نفسك قبل الجميع وتنجح  وممكن نفس التجربه تحبسك جوة دائرة اليأس  .

 ممكن تجربه تخليك متكبر ومغرور ونفس  التجربه تخليك متعاون .

ممكن تجربه بتحولك  لمنافق ونصاب ممكن نفس التجربه تحولك لشخص تانى لمساعد متعاطف مع الناس .

 المقصود ان التجربه واحده والناتج بيختلف من شخص لاخر التجربه بتسيطر على الاختيار وكل شخص بيختار تبع طباعه .

 الطباع اهم حاجه وياريت الكل يركز عليها فى تربيه اولاده فى الصغر  .

طبعا قوه ايمانه وثقته فى نفسه وتحوله مش من احساسه ولا العقل

لكن الاحساس والعقل لهم خطوه  مهمه بس مش في الاختيار انما ازاي بتفتح  وتمهد طريق اختيارك

  اختيار صح او غلط .

 الاختيار صح او غلط برده ده في علم الغيب علشان كل الاحتمالات موجوده ممكن تختار صح يطلع غلط .

ممكن تختار غلط ويطلع صح النتيجه دي بتكون طبعا بتدبير  رب الكون .

والتجارب في الحياه بتخلينا نحكم تبع تجاربنا يبقى الحكم مش بالعقل ولا الاحساس الحكم للتجربه في الحياه والاحسن بلاش نحكم خااالص .

اختار صح .

 الاحساس والعقل والصح والغلط دول نستخدمهم في رضا ربنا مهم نختار منعملش حاجه نندم عليها في الدنيا وفي الاخره .

لازم  تركز على اختياراتك حتى لو كل المؤثرات ضدك  علشان تبع اختيارك هيكون الحساب وناتج الحساب هتكون العيشه الدائمة دون رجوع .